غمرت السيول التي شهدتها مقاطعة بومديد عدداً من المساكن في والمباني الإدارية، بينها مفتشية التعليم الأساسي والمستشفى قيد الإنشاء في المدينة، إضافة للسوق المركزية.
واستبقت السلطات السيول بإخلاء المركز الصحي من الأدوية والمعدات، منا وجهت إنذارات للسكان عبر مكبرات الصوت في وقت متأخر من الليل بضرورة الاستعداد للسيول.
وكانت السيول قد جرفت في وقت سابق سد "لفطح" وهعو ما ينذر بمزيد من الخسائر خلال الساعات و الأيام القادمة وفق السكان.
